مصطفى بن أحمد يناصر بشرى بلحاج حميدة ويكتب : ما دواء الفم الأبخر

كتبت منذ حين النائبة بمجلس نواب الشعب ، بشرى بلحاج حميدة ورئيسة لجنة الحقوق والحريات الرئاسية، التدوينة التالية مع رابط على تدوينة النائب مصطفى بن أحمد الذي يساندها بتدوينة على الفايسبوك

مع اني رفضت الاستماع إلى التهجمات الشخصية ومع أن معنويات مرتفعة إلى درجة لم أكن أتصورها ومع اني ضد الرد على المستويات المتدنية ومع اني أحترم التناقض و الاختلاف و التخالف في الاّراء فأني أنشر مدونة صديقي مصطفى بن أحمد لعمقها و لطرحها لمشكلة أساسية زاد إيماني بها بعد تلقي بعض « المدافعين « عن الاسلام بعبارات بذيئة و عبارات و صور جنسية مخلة بالحرمة الانسانية و تتنافى مع الاسلام الذي تعلمته داخل أسرتي .و تذكرت أن أبي الذي كان يجمع يوميا أصدقاءه يوميا في متجره لتناول فطور الصباح (لحم مشوي و صلاطةً مشوية مع العاشرة و النصف صباحا) أطردهم في احدى الأيام ووجدته في حالة هيجان و هو يغلق متجره متخليا على الفطور ولما سألت والدتي عن السبب أجابتني لان أحد الأصدقاء وصف فتاة بمومس
ملا دروس و ملا قيم تربيت عليها و فخورة بها من أل محافظ صعب المراس و أحيانا عنيف .الله يرحمه و ينعمه

Mustapha Benahmed

ما دواء الفم الأبخر
لا أستغرب مهاجمة حليمة معالج الأستاذة بشرى بلحاج حميدة متهمة إياها بالتفكير بنصفها الأسفل، لأن حليمة معالج لا تعرف أن الإنسان لا يمكن أن يكون سليما إلا إذا انسجما نصفيه العلوي والسفلي وإذا انخرم ذلك الإنسجام لدى شخص ما ينكر حاجات نصفه السفلي تتحول وظائف سفليه إلى علويه مثل أن يصبح يخرج فضلاته من فمه