نشر الدكتور الصحبي بن فرج منذ حين التدوينة التالية على حسابه في الفايسبوك
حتى نضع الأمور في إطارها
•الفتاة المعنية بإقامة علاقة مع نائب هي نفس الفتاة القاصر التي تورّط معها قاضٍ بالقطب القضائي لمكافحة الارهاب المكلف بالتحقيق معها وهي زوجة الإرهابي عاطف الحناشي المتحصن بالجبال والذي قضت عليه القوى الامنية في وقت سابق
هذه هي القضية الاصلية التي يُراد تعويمها بالاضافة الى أشياء اخرى قد نتحدث عنها لاحقا
•القضية من أنظار القطب وتفقدية وزارة العدل منذ جوان 2016 بتوجيه من وزير العدل السابق عمر منصور
•الفتاة كانت في عهدة وزارة الداخلية بصفتها مُخبرة وبإذن النيابة العمومية ، وليس كاتب الدولة للامن السابق
•بالعودة الى سجل مكالماتها الهاتفية، تم اكتشاف مكالمات مع احد النواب من نداء تونس
وبكل أمانة، وحسب معلومات شخصية تعود الى فترة وقوع الحادثة(جوان 2016)، هذه العلاقة لم تتعد جلسات عادية ولم تكن ابدا ذات صبغة جنسية بأي صفة من الصفات
وقد تم على هذا الاساس حفظ البحث في حق النائب الذي لم يتمسك بالحصانة ليقينه من براءته
•لا وجود لاي علاقة بين الفتاة المذكورة وأي وزير لا حالي ولا سابق
ملاحظة: إخراج هذه القصة وتسريب اسماء وزراء ونواب وكتاب دولة وموظفين سامين في هذا الظرف بالذات غير بريئ بالمرة
الدكتور الصحبي بن فرج نائب عن كتلة الحرة بمجلس نواب الشعب