Un « marsoum » de K.S. met fin aux primes et avantages des membres du Conseil supérieur de la magistrature.
J’ai cherché pour vous en quoi consistent ces privilèges que se fixent eux même les juges du CSM.
7 مؤرخ في 13 نوفمبر 2017 يتعلق بضبط أحكام استثنائية متعلقة بالمنح والامتيازات المخولة لأعضاء المجلس الأعلى للقضاء بعنوان سنة 2017
إن الجلسة العامة للمجلس الأعلى للقضاء،
بعد الاطلاع على الدستور وخاصة الفصل 113 منه،
وعلى مجلة المحاسبة العمومية، مثلما تم تنقيحها وإتمامها بالنصوص اللاحقة،
وعلى القانون الأساسي عدد 34 لسنة 2016 المؤرخ في 28 أفريل 2016 المتعلق بالمجلس الأعلى للقضاء مثلما تم تنقيحه وإتمامه بالقانون الأساسي عدد 19 لسنة 2017 المؤرخ في 18 أفريل 2017 وخاصة الفصل 4 منه،
وعلى القرار الترتيبي عدد 1 لسنة 2017 المؤرخ في 28 جويلية 2017 الصادر عن الجلسة العامة للمجلس الأعلى للقضاء والمتعلق بضبط منح وامتيازات أعضاء المجلس
قررت ما يلي
الفصل الأول – تسند إلى أعضاء المجلس الأعلى للقضاء، منحة شهرية بعد الخصم من المورد قدرها ألفان وثلاثمائة وأربعة وستون دينارا (2.364,000د) خاضعة للضريبة على الدخل
الفصل 2 – ينتفع كل عضو من أعضاء المجلس بأربعمائة (400) لتر من المحروقات شهريا تسلم في شكل وصولات. ويتمتع كل عضو منتفع بامتياز عيني مماثل في إطار خطته الأصلية بالفارق بين ما يتحصل عليه بموجب ذلك الامتياز من محروقات والقيمة المقررة بهذه الفقرة
الفصل 3 – ينتفع الأعضاء بالمنحة والامتياز المذكورين أعلاه ابتداء من 28 أفريل 2017 وإلى غاية 31 ديسمبر 2017 مع مراعاة تاريخ المباشرة الفعلية بالنسبة لكل عضو[1]
الفصل 4 – ينشر هذا القرار بالرائد الرسمي للجمهورية التونسية
تونس في 13 نوفمبر 2017
[1] بمقتضى الفصل 1 من القرار الترتيبي عدد 1 لسنة 2018 المؤرخ في 30 مارس 2018 المتعلق بضبط المنح والامتيازات المخولة لأعضاء المجلس الأعلى للقضاء ينتفع أعضاء المجلس الأعلى للقضاء بنفس المنح والامتيازات المنصوص عليها بالقرار الترتيبي عدد 2 لسنة 2017 المؤرخ في 13 نوفمبر 2017 وذلك ابتداء من غرة جانفي 2018
Donc si je résume les avantages que se sont donnés en 2017 les membres du CSM., c’est 2.364 D + 400 litres de carburant. Sais pas ce qu’ont décidé ces juges pour eux même en 2018 et les années qui suivent.
K.S. manifestement leur coupe les vivres.
Il marche sur des œufs pour ne pas y aller franco en décidant la dissolution du CSM. Mais il y a fort à parier qu’il finira par le faire. Le coup de la libération hier des députés de la Karama et de Mustapha Kheder avec le forcing qu’ils font pour libérer Bhiri n’est pas passé au travers de la gorge de K.S. ni celle du peuple d’ailleurs qui subit, avec un moral en ascenseur comme le slip sans élastique, cette guerre sans merci entre une justice très contestée et un Président de la République qui veut la faire libérer des griffes de Ghannouchi.
Y aura une suite . Sûr.
L’agitateur