بعد ما قرأته من وجود وكيل جمهورية يتستر على الإرهاب
تأكدت من أنه قد تم القضاء على القضاء
وفهمت لماذا يدعو الخوانجية دوما الى اللجوء الى القضاء
بكل بساطة لأنهم يتحكمون في القضاء
السؤال هو: هل يتحرك القضاة الشرفاء، أم تطوى هذه الفضيحة كغيرها في مهب النسيان؟
أرجح الحل الثاني الآن، في انتظار المصير التاريخي المحتوم لمن عبثوا بتونس
الدكتورة ألفة يوسف