نشر الليلة و منذ حين الأستاذ الحبيب زمّالي، محامي السيد لطفي براهم وزير الداخلية السابق ، التدوينة التالية على حسابه بالفايسبوك
لدواعي أمنية
لم أعلن الخبر
إلا بعد الإنتهاء من المهمّة
تمّ اليوم سماع السيد لطفي إبراهم بحضوري بوصفه متضررا
وأحيي فيه روح احترام مؤسسات الدولة
حضر بمقر الفرقة المتعهدة بالبحث كمواطن تونسي
منوبي أصرّ على على التتبع العدلي ضد المشتكى بهم وأولهم المرتزق نيكولا بو
حماية لمؤسسات الدولة والانتقال الديموقراطي بتونس
إنه لطفي إبراهم كما عهده ومعرفتي به تعود إلى أكثر من 25 سنة
شكرا الأمنيين بمقر الفرقة
شكرا للنيابة العمومية
تونس ولاّدة
والقادم أفضل
فقط نستعد مع الشرفاء
نحن على مسافة من الجديد
الأستاذ
الحبيب زمّالي
****
ونشر إثر ذالك عصام الدردوري ،رئيس جمعية الأمن والمواطنة، التدوينة التالية
تطورات
بعد ان احالت النيبابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بتونس العريضة التي رفعها عن طريق محاميه كمتضرر ضد كل من الكاتب الفرنسي نيكولا بو ،موقع موندفريك ، مكتب الجزيرة بتونس تم اليوم الاستماع الى وزير الداخلية السابق العميد لطفي براهم بوصفه عارضا بحضور محاميه الاستاذ الحبيب الزمالي من قبل الادارة الفرعية للقضايا الاجرامية وموضوع العريضة التأمر على امن الدولة
ومن المنتظر ان يقع ارجاع محضر السماع الى النيابة العمومية لتقرر ما تراه حسب محاميه
العميد لطفي براهم يعتبر ان الاشاعة التي استهدفته تتجاوز شخصه لتطال وزارة الداخلية كمؤسسة و تستهدف صورة الدولة التونسية برمتها
كثيرا ما حاولو ااتهامه بخرق القانون لكن اتضح انه من اكثر المحترمين لمبدأ علويته و المحتكمين اليه حتى وهو يتعرض لاقذر الشائعات
فعلا كما يقول المثل الشبعي : المليانة عمرها ماتقربع
اكرر مجددا انااساند العميد الزميل قبل العميد الوزير
واي امني يكون في مرمى سهام التخوين الجزاف ساكون سندا له منتصرا لقضيته فالاشخاص ترحل وتبقى المواقف