صبّحنا على غير عالرهوط
ما دامنا في بلاد التريليلي … ما دام هالسيد شطح وردح كيما حبّ … ما دام سكتو عليه في خرجاتو وفي السرك إلّي يعمل فيه… مادام عايشين في دون عقاب مطلق وعشرات العباد وخاصة النساء يتسحلوا يوميا والحكاية ما هي مقلّقة حدّ وتقعد على مستوى عركة من ألاف العركات الفايسبوكية… يتجرأ هالمخلوق ينادي برجم بشرى بلحاج حميدة وأعضاء لجنة الحريات الفردية والمساوات… عندي نهارين نقرى في التعاليق عالتقرير بعد ما خرج … تعاليق حاملة لكمّ كبير متاع جهل وكره ونقمة من طرف خلفاء ربّي في الارض نساء ورجالا ، ونداء كيما هذا ما ينجّم كان يزيد يسخّن البنادر ويجيّش العباد إلّي مستعدّين يهزّوا الحجر ويرجموا
في انتظار تحرك السلط المعنية … متصامنة مع بشرى بلحاج حميدة وكل أعضاء اللجنة ولو أني كرهت الكلام هذا … اما يا عادل يا علمي والناس إلّي كيفك تأكدوا من حاجة … نهار إلّي باش يتجرا واحد(ة) منكم… باش تلقاونا بعشرات الالاف وحجر تونس الكل ما يززّيكمش باش ترجمونا
ليلى طوبال