
Ali Gannoun
Bonjour!
Celui qui a divulgué l’interrogatoire du terroriste attrapé après l’attaque du Bardo est irresponsable. Il se peut même qu’il soit lui même un terroriste caché entre les éléments des forces de l’ordre responsable de messages codés.
Les cellules dormantes ont besoin de « tel héros » pour entrer en action. Toutes les personnes qui ont participé à cet interrogatoire doivent être dessaisies de ce dossier et interrogées par la police des polices pour débusquer la taupe.
Le Ministre de la justice, celui de l’Intérieur doivent faire au plus vite la lumière sur cette fuite scandaleuse et des têtes doivent tomber très vite.
Bonne journées!
!..AH..!
Ali Gannoun
*****
أكاد أجزم أن تسريب الفيديو هو مواصلة للعملية الارهابية و هو دعوة مباشرة للخلايا النائمة و الذئاب المنفردة بالتحرك بوضع ذاك الارهابي بصورة الواثق في فعله و فكره خصوصا إذا كان المقطع الذي نزل أنزله الفاعل « بقصد » اي أنه قد صور اكثر من المقطع لكنه اختار تنزيل ذلك الجزء ، الذي أنزل الفيديو بالنسبة لي أكثر خطورة من الذي نفذ
على الجميع الحذر أمنيين و كل حامل للسلاح و حتى الناشطين و الشخصيات الوطنية
اللهم ابق امنك و امانك و عافيتك على بلدي فيما سيأتي
*****
تسريب الفيديو الذي يوثق لعملية استماع باحث البداية لارهابي باردو 2 هو خيانة وطنية قد ترتقي اذاماكيفت بالشكل القانوني المطلوب الى المشاركة في العملية الارهابية عبر اعطاء الامكانية من خلال الاقوال المسربة لانفار قد يكونون على صلة وتورطو مع المنفذ للفرار او لاعداد وسائل الدفاع مسبقا في صورة ما اذا كشفت عنهم التحريات طبعا … المستهدفين بالتسريب الفخ هما الوزير براهم والمدير العام الدبابي … و بدرجة ثالثة يهدف التسريب الى طمأنة من كلف الارهابي بالمهمة بانه لم يعترف عليه بلغتنا الامنية
الم اقل لكما ناصحا في رسالتي المفتوحة سارعا قبل ان تتحول فترة جس النبض الى لعب بالنار
ستقفان على كل كلمة كتبتها ونصيحة مررتها لانها عن قناعة ومن رحم قراءة واقعية لمشهد يعج بالخيانة والتواطئ وانتما خير الواعين ،العارفين بذلك حسب تصوري البسيط … يكفي من التشخيص و التريث فقد طالت فترة جس النبض وقراءة الصورة واعتقد ان ساعة الحسم قد دقة للمرور الى الفعل فلا تترددا فهذا امتحان لكما وحانت لحظة التطهير و اعادة الوزارة الى رجالاتها و دربها السليم و قطع دابر الاندساس والاختراقات والعمالة و اشعار المواطن بأمن هو في امس الحاجة اليه