نهاركم زين
مساندتي المطلقة لسجناء الرأي ومعارضتي الكلية لمحاكمات الرأي المخالف ما يجعلنيش نغمض عيني على من ظلم البلاد وتاجر باولادها وبناتها وبعثوهم للمحرقة. برشه ولاد غررو بيهم وطمعوهم بالفلوس والنساء والغنائم وبعثوهم يموتو في سوريا. أنا ما نسيتش الخيمات الدعوية والخطب الملتهبة في الجوامع والدعوة للجهاد والباسبورات الي خرجت في دقيقة باش لولاد تمشي تقاتل في سوريا والبنات إلي حطولهم في مخهم جهاد النكاح وردوهم حاشاكم قحاب يتداولو عليهم بالعشرات وقضاو على أنوثتهم مقابل أربعة صوردي بعثوهم لوالديهم. أكثر من أربعة آلاف تونسي ولاو قتالة أرواح بمساعدة الحاكم
الله لا يوجع حد في كبدته مهما كانت الأسباب والي عملوه الخوانجية مع التوانسة هو إجرام يلزم يتعاقبو عليه. الباسبورات طلعت من وزارة الداخلية وكل مسؤول يلزمو يخلص. إتفكرو دموع الوالدين ألي فقدو أولادهم واتذكرو قلة الحياء متاع اللوز والغنوشي والعريض و هاك الايمة المجرمين
مساجين الرأي ومساجين التسفير موش فرد كفة. حتى ١٠٠ سنة حبس ما يردوش الروح ولي خلى الناس تموت وشجعهم وعاونهم باش يموتو ودمر حياة والديهم يستاهل الحبس
La compassion n a pas lieu d’être avec les criminels. Désolé
علي قنون