ينظم المركز الذي يديره المواطن الأمريكي من أصول تونسية بعيدة المدعو « رَدْوانْ مَسْمودي » عميل المخابرات الأمريكية و الذي تخصّص في تبييض حزب التعويضات والترويج له باعتباره بديلا عن الإرهاب والتطرف قلت أعلن أنه سيذيع محاضرات رمضانية على صفحته يقوم بها
1) عبد الفتاح مورو
2) صلاح الدين الجورشي وهو أشهر من نار على علم وأكتفي
3) سامي براهم واحد من الجماعة الذين أدخلهم المنصف بن سالم إلى مركز البحوث (سراس) في تجاوز كامل للشروط القانونية والقيم العلمية وقد أصدرت النقابة في ذلك بيانا كشف الخروقات القانونية
4) محمد الشتيوي عضو الخلية التي أسسها هشام قريسة لنشر البيانات كبيانهم عن دفن موتى الكورونا أو صلاة الجماعة وقت الوباء وغير ذلك هذا الشيء كان زميل دراسة ومن مستوري الحال وكان يسوّد أيامها بعض الجمل التي نشرتها له مجلة المعرفة وهو من بين منشدي الأممية الإسلامية صحبة الغنوشي في صفاقس على ما أذكر وفي غيرها، اليوم نجده يمضي البيانات القريسية كما أنه من بين المسافرين الدائمين إلى الحج والعمرة تحت ستار التأطير وهو ما يفسر في جانب منه الهيجان الذي تملك نفرا من هذه العصابة لأن مورد رزق سيغلق إن دام الحجر الصحي وتوقف السفر إلى الخارج
وأخيرا مشاهدة طيبة بعد الإشهار المجاني الذي قمت به لصالح هذا المركز المشبوه سياسة وتمويلا
أنس الشابي