إذا ثبتت الرؤيا، فسيكون رئيس الحكومة قد أعطى اليوم إشارة الانطلاق للدولة الديموقراطية القوية والعادلة والصارمة والمحترمة
هذه الدولة التي تأخرت طيلة سبع سنوات عجاف وسبع حكومات عجاف حتى خلنا انها لن تأتي، حتى صار بعضنا يترحم على دولة الاستبداد ويتمنى الانقلاب
الدولة القوية العادلة هي التي ستؤسس حتما للتنمية والتقدم والازدهار والأمن والرفاه
بالدولة القوية والعادلة نقطع دابر الفساد الذي يلتهم 4000 مليار من ميزانيتنا ويكاد يلتهم الأحزاب والحكومات والمؤسسات
وبالدولة القوية والعادلة تتحرر العقول والطاقات ويخرج الذكاء التونسي من سجنه
شكرا يوسف الشاهد على شجاعة القرار
« الرخ لا »
الدكتور الصحبي بن فرج نائب عن كتلة الحرة بمجلس نواب الشعب