صباح الخير
الصورة اللي جمعت رئيس جمهورية تونس برئيسة البرلمان الأوربي وجعتني..وجاني صوت خبّاتو الذاكرة كيف كنت صغيرة ونسكنو في دار عزيزي في الحلفاوين.. كانت المالطيات في القايلة اللاهبة .. تنقب راس العصفور.. يتعدّاو ويناديو… ريكامو.. ريكامو.. حاصيلو يلعن أبو الوقت.. آش تحبوني نقلها؟؟ تونس كانت في وقت ما مقصد المالطية لاقتلاع الخبز.. وما لقاو منّا كان التقدير…سامحوني على بذاءة الصورة.. أمّا فرضت روحها🥺 لأنّ بذاءة تلك الصورة الثاوية في الذاكرة هي من جنس بذاءة هذه الصورة اللي اختارتها سيادتها اليوم.. وأنا موجوعة.. وما نحبش في بلادي.. وهذاكا الرئيس يمثلني.. واللي مشاوولها يبكيو.. ما يقربولناش.. ما نعرفوهمش
ملاحظة: إذا هذي هي سياسة البرلمان الأوربي الجديدة مع الإفريقيين… فالرسالة وصلت
الدكتورة نائلة السليني