نساء حركة النهضة الإخوانية السعيدات بسقوط التناصف لم يخن مبادئهن…وهن مجرد عورات في خدمة حركة الإخوان…مؤمنات أيما ايمان بنقصهن ودرجتهن الدنيا
الخائنات هن المتشدقات بالمساواة من داخل الأحزاب التي ترتدي ثوب الحداثة والروح انتهازية
الخائنات هن من أمضين عمرهن يتحدثن عن المساوة ، وأصابهن خرس فجئي، فقط لأن حساباتهن السياسية وولاءاتهن المصلحية في الميزان
نعم، أغلب أهل هذه البلاد، بشهادة ابن خلدون، موافقون أو منافقون…أو ينتظرون المنتصر ليصطفوا حوله
لكن، وعبر تاريخ تونس، كانت هناك دوما أصوات وطنية صادقة، لا حسابات لها الا حب الوطن
وكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله
الدكتورة ألفة يوسف