ما تقوله عبير موسي الآن صحيح من أنّها موضوعة في وضع عليها فيه أن تختار حياتها أو المعارضة
المتشدّقون بالحرّيات والحقّ في الحياة واحترام المواطنة…المنتقدون لما أسموه دكتاتورية السّيسي..لماذا خرست ألسنتهم لمجرّد أنّ المهدّدة بالموت والمهرسلة كلّ يوم هي خصم سياسيّ لهم؟
أيّ فرق بينهم وبين الإخوان الّذين صمتوا عن تهديدات بلعيد بالقتل لمجرّد أنّه خصم لهم؟
نرجو أن لا يسيل أي دم في بلادنا…لكن، لو قدّر الله وحصل، فسيسكنكم الخزي والعار إلى آخر يوم من أيّام حياتكم
المبادئ لا تتجزّأ حسب الأشخاص
الدكتورة ألفة يوسف