شاهدت على اليوتيوب مقطعا من برنامج لا اعرفه اسمه ( شاهد أسفله )، يتهجم فيه جماعة من « الكرونيكور » على الفاضل الجعايبي لأنه قال انه لا يشاهد التلفزيون، واعتبره الهاء وتلوثا
اللافت ان النقد لم يكن لفكرة التلفزيون وعلاقته بالناس، وإنما انصبت بذاءات متنوعة على شخص الجعايبي سخرية وتعريضا
ثم ينزعجون عندما نقول انه اعلام البرويطة، اقسم بالله حتى لو كان اجركم عشرين الف دينار عن الحصة، لا في الشهر، فإنكم ستظلون نكرات مقززة سمحت لها الرداءة بتلويث الساحة
فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الارض
الدكتورة ألفة يوسف