منذ فشل برنامج الربيع العربي الذي ساهمت فيه دول اجنبية، واصطدم بالانقلاب المصري المضاد والصمود السوري القوي، تغير الموقف من الاخوان والارهابيين وهم واحد
ولم تبق الا تونس دولة يحكمها الارهابيون باسم التوافق
لذا لا بد من استئصالهم من الحكم بشكل ما من قبل نفس الدول الأجنبية التي جاءت بهم…وهذا معروف في التاريخ
وأنا أعتبر انتصار الاعلام الغربي للتحركات التي صارت في جانفي، وتصنيف تونس جنة ضريبية ثم دولة ممولة للارهاب ومبيضة للاموال بداية تحضير لتغيير سياسي قادم سيأتي كالعادة من وراء البحار
قد يسبقه اغتيال او احتجاجات شعبية (هي مشروعة)… قد نشهد ظرفا مخيفا فانفراجا قريبا باذن الله
العالم لم يعد يريد الاخوان، ولا من يتوافق معهم
اطمئنوا
غصرة بعدها تفرهيد
الدكتورة ألفة يوسف