أي ديمقراطية هذه التي تسمح بأن يكون على رأس أعلى سلط البلاد شخص يصفه جموع من الشعب بانه سفاح وقتال ارواح
دعنا من الحقيقة، ومن أسبقية البراءة، وقرائن الذنب…كيف يمكن رمزيا، لا قانونيا، أن يقبل شخص هذا؟
يمكن ذلك في حالة واحدة تذكرني بقول جدتي رحمها الله: ثم ناس وجوههم مغسولة بالبول
الدكتورة ألفة يوسف