في إطار سعي وحدات الحرس الوطني لإلقاء القبض على العناصر التكفيرية الفارة والمفتش عنهم من أجل تورطهم في قضايا ذات صبغة إرهابية أو قضايا حق عام، تمكنت يوم 
24 أفريل 2018 من تحقيق النتائج التالية
تمكنت فرقة الأبحاث والتفتيش بمنطقة الحرس الوطني بالقصر ولاية قفصة من إلقاء القبض على عنصر تكفيري عمره 34 سنة قاطن بالجهة وبالتحري معه ثبت تنزيله تدوينات تمجد التنظيمات الإرهابية وتحرض على الارهاب عبر حسابه الخاص بشبكة التواصل الإجتماعي : الفايسبوك
بإستشارة النيابة العمومية أذنت للفرقة المذكورة بالإحتفاظ به ومباشرة قضية عدلية في شأنه موضوعها :الاشتباه في الانتماء إلى تنظيم إرهابي
إحتفظت فرقة الأبحاث والتفتيش للحرس الوطني بالتضامن ولاية أريانة بعنصرين تكفيرين عمرهما 45 و63 سنة قاطنين معتمدية دوار هيشر ولاية منوبة وباشرت قضية عدلية في شأنهما موضوعها « الإشتباه في الإنتماء إلى تنظيم إرهابي ». المعنيان ثبت تواصلهما مع عناصر إرهابية داخل وخارج أرض الوطن عبر شبكات التواصل الإجتماعي إضافة إلى استقطابهما لعناصر شبابية لتبني الفكر التكفيري
بناء على معلومات، تمكنت فرقة الأبحاث والتفتيش للحرس الوطني بالقيروان من القاء القبض على عنصر تكفيري عمره 22 سنة قاطن بالجهة، ثبت تحوزه على تدوينات وصور وتعاليق ومقاطع فيديو تحرض على الإرهاب وتدعو إليه وتمجد تنظيم « داعش » الإرهابي
بإستشارة النيابة العمومية أذنت للفرقة المذكورة بالإحتفاظ به ومباشرة قضية عدلية في شأنه موضوعها : تمجيد الإرهاب والإعلان عن الإنتماء لفكر الجماعات الإرهابية بالقيام بعمل إرهابي والتحريض على ذلك
تمكنت فرقة الأبحاث والتفتيش للحرس الوطني بماطر ولاية بنزرت من إلقاء القبض على عنصر تكفيري عمره 30 سنة قاطن بالجهة وباشرت قضية عدلية في شأنه موضوعها « الاشتباه في الانتماء إلى تنظيم إرهابي » المعني تعمد تنزيل صور وتدوينات تمجد التنظيمات الإرهابية وتحرض عليه عبر شبكات التواصل الإجتماعي
و للأمن الوطني نصيب
بناء على معلومات، تمكنت منطقة الأمن الوطني بالمروجات ولاية بنعروس يوم 23 أفريل 2018 من إيقاف 03 عناصر من أتباع خلية تكفيرية تعرف بـ « الموحدون » تتراوح أعمارهم بين 30 و38 سنة أصيلي تونس العاصمة
بالتحري معهم إعترفوا بتبنيهم للفكر التكفيري وتعمدهم تمجيد الإرهاب والإشادة به والتحريض عليه ويتواصلون مع عناصر إرهابية بالداخل والخارج عبر شبكة التواصل الإجتماعي الفايسبوك
بإستشارة النيابة العمومية، أذنت بالإحتفاظ بهم جميعا ومباشرة قضية عدلية في شأنهم موضوعها « الإشتباه في الإنتماء إلى تنظيم إرهابي والتواصل مع عناصر إرهابية خارج أرض الوطن ». وإحالتهم على الوحدة الوطنية للأبحاث في جرائم الإرهاب والجريمة المنظمة والماسة بسلامة التراب الوطني للأمن الوطني لمواصلة الأبحاث