نَيِّكِي يا مدرستي ، من أجل التعاطف والمساندة والتضامن مع شبيبة شاءت التعبير والتنفيس

قال صاحبي

 حين يطفطف الهمّ على قلبي من هذه الأوضاع السيئة، التي أشعر فيها أن معرفتي لا تصلح لشيء… أشتم مدرستي، وأقول لها : نيكي يا مدرستي

قلت
كانت مدرستي ومازالت هي مدرسة الحياة، وأما أصعب مدرسة الحياة، وأنا دائما أحترم مدرستي ولا أقول لها روحي نيّكي يا مدرستي… فأنا أحترم مدرستي وأنيّك عوضا عنها… علما أن علاقتي بالمدرسة والدراسة الرسمية لا تسعفني بالانتصاب، ومع ذلك أنتصب في غياب المدارس وفي حضورها… ومع ذلك فإن لغتي فصيحة ودارجة… وحين أنتصب أحترم لغتي لكي ترتاح لي في المضاجعة… أو فنّ الإخصاب

وكان ذلك كذلك… ونيّكي يا مدرستي

تدوينة من أجل التعاطف والمساندة والتضامن مع شبيبة شاءت التعبير والتنفيس عن النفس ومكبوتاتها

سيّب الشبيبة واهتم بالانتصاب الفوضوي في الداخلية والخارجية والشوؤن الدينية والسياحية والغذائية… يا رئيس النظام… يهديك

حوّل

حسن بن عثمان