حسن بن عثمان يشتهي طهارة جديدة له و ليوسف الشاهد وراشد الغنوشي والباجي

يقال هذه الأيام في الأوساط السياسية والإعلامية والدّينية أن هناك عملية تطهير للقطاع الإعلامي العمومي التونسي
أنا أشتهي عملية تطهير جديدة وختان، لأني من العموم، إلى حدّ هذه الساعة… توحّشت الطهارة ومقصّ الطهّار ودماء من أسفل تسيل، وأشتهي في طهارتي الجديدة أن يطهّرني الحجّام نفسه الذي سيطهّر يوسف الشاهد وراشد الغنوشي والباجي قايد السبسي ومحمد الناصر وعبد الفتاح مورو، والجماعة كلّها التي حان وقت طهارتها
الحقيقة، التطهير واجب إسلامي، وعلينا بالكشف عن العضو التناسلي، أما الانتصاب الفوضوي، للذكور والإناث، فيتحمّله أهل المطهّر والسلطة الحاكمة
بلاد يطيب فيها العيش الطاهر الطيّب والسلطة المبدعة الحاكمة باسم الأبن والأب والعائلة… يا جعبة، يا…؟
هلا هلا

حسن بن عثمان