ليلى طوبال تنضم إلى صف المناشدين للرئيس الباجي على طريقتها

ما دام بدات المناشدات خلّيّني أنا زادة أناشد

أناشدك سيدي رئيس الجمهورية… الباجي قائد السبسي… أناشدك
أنّك تغزر كل يوم الصباح لباب قصر قرطاج … الباب الكبير … وتقول… باش نخرج مالباب هذا… باش نخرج نمشي على ساقايا … باش نخرج باختياري… باش نخرج بعزّتي وكرامتي
أنّك تغزر كل يوم الصباح لباب صغير… وتقول… ما أصغرو… وما أذلّو
أنّك تغزر لشبّاك… وتقول موش حلو بعد العمر هذا… نتشعبط في شباك باش نخرج
أناشدك سيدي الرئيس
باش تخرج
Comme un grand artiste sous un tonnerre d’applaudissements, qui s’en va très vite derrière la scène sans attendre un rappel du public, et avant que les lumières ne s’éteignent à jamais.

الدخول إلى قصر قرطاج لحظة تاريخية زائلة… والخروج منوّ منتصب القامة لحظة تاريخية خالدة تكتب بحبر الكبرياء
أنا حتى حدّ وحتّى شيّ… آما صوتي إلّي هديتهولك في 2014… اليوم ما ينجّمش يسكت ويكذب ويجامل … هذا الكلام برشه ناس يقولوا فيه في قلوبهم… وانا قلبي على برّه… لا يخاف ولا يطمع
باش نخلط عالأمل… حلّ الحانوت وبدى يخرّج في البهيرة والسيكلامان

ليلى طوبال