تِيتْ تِيتْ تِيتْ … أحْنا تيتات ونصف

المرا في تونس

كي تحكي عالخواجية: كافرة وعاهرة وباش تتشوشط في نار جَهَنَّم وتيت تيت تيت
كي تحكي عاليسار: زلمة وتهزّ في الفارينة وصهيونية وتيت تيت تيت
كي تحكي عالشباب: بورجوازية متعفّنة وعائشة في الحرير الوردي وبهيمة على خاطر ما تفهمش لوغة الشباب المزلوع وتيت تيت تيت
كي تحكي بالفغارنسي: يتيمة فرانسا وحثالة الفرنكوفونية وبيوعة الاستعمار وتيت تيت تيت
كي تمكيج وتبدى لابسة ومبرقشة بيها وصفتها وتيت تيت تيت وكي ما تمكيجش ما أخيب منظرها قردة و تيت تيت تيت
كان سبّت قليلة حياء وتيت تيت تيت وكان قالت كلمة حلوّة عصّاصة ولحّاسة وتيت تيت تيت
الجمعة الي تعدات شفنا هجمات على برشه نساء لاسباب متفرّقة … والكلام كان بنغس الأنغام ونفس الشاعرية والرومنسية بكلو تيت تيت تيت تيت
اي عاد قلت خلّيني نهنّي الجموع ونقلّهم : زيدونا تيتا زيدونا … احنا تيتات ونصف

ليلى طوبال