كتبت ، منذ حين ، النائبة فاطمة المسدي التدوينة أسفله على حسابها بالفايسبوك مرفوقة بالوثائق المصاحبة
لن نموت بغيضنا : الجزء الاول / الدعم المالي للتنظيم السري و علاقته بالجمعيات
ردا على دعوة الغنوشي لتمليك الجمعيات لاراضي الدولة و هي دعوة قد يراد بها ايجاد تمويل ذاتي وحر للجمعيات المشبوهة بعد جفاف منابع الدعم الخارجي
ساتطرق في هذا الجزء الاول لبعض ما حدث من نقاط مشبوهة حول تمويل التنظيم السري عبر الجمعيات
فبحيث اترك لكم بعض الوثائق المطلوب التحقيق فيها حيث هنا نجد تحويلا ماليا عبر حوالة لجمعية حرية وانصاف ( التي لها الحق في دخول كل السجون تحت غطاء حقوقي ) من رئاسة الجمهورية انذاك ( وجب التثبت من رقم المرسل) قبل انعقاد مؤتمر اصدقاء سوريا
نفس الجمعية في محضر جلسة لها تستغنى عن خدمات حمزة حمزة و عبد الكريم الهاروني. : علاقة التنظيم السري و الجمعيات
1/محضر جلسة لجمعية حرية وانصاف اين يذكر في النقطة الثانية انه تم طرد حمزة حمزة : ذكر اسمه في التنظيم السري في الوثائق التي قدمتها لجنة الدفاع عن الشهيدين شكري بلعيد ومحمد البراهمي
2/ محضر جلسة لجمعية حرية وانصاف والتي تنص على الاستغناء على عضوية عبد الكريم الهاروني لوجوب عدم الجمع بين الحزب والجمعية يعني تقسيم ادوار
3/نسخة من حوالة بريدية استلمتها جمعية حرية وانصاف نقدا ( غير قانوني بالنسبة للجمعيات) بمبلغ اربعين الف دينار قبل مؤتمر اصدقاء سوريا
