الدكتورة ألفة يوسف تقرر التزام الصمت في السياسة حماية لنفسها وأسرتها وعملها

2013: محاولة اغتيال على باب منزلي
2017: محاولة اختراق عائلتي الصّغيرة من أشخاص مقرّبين
2019: إيقافي عن العمل بمؤسسة إعلام إذاعية دون تفسير ولا سابق إعلام
2019: افتعال مشاكل في العمل بالمؤسسة التي أديرها
(ولي حجج على هذا كلّه)
وطبعا لم أتحدّث عن الشتم والثلب والتشويه والكذب
لذلك أخذت قرارين: أولهما أن أصمت في هذا الفضاء عن السياسة التونسية بما أن البلد ليس فيه حاكم عادل ولا قانون نافذ إلا فيما ندر…حماية لنفسي وأسرتي وعملي
ثاني القرارات: أن أرفع شكواي إلى الله عزّ وجلّ…فأنا ممّن يؤمنون بالعدالة الإلهية طال الزمان أم قصر
ولن أتحدث في هذا الفضاء إلا في قضايا اجتماعية ونفسية وثقافية وروحانية وفكرية…أما السياسي فقد طلقته حتى تعود لتونس دولتها يوما ما
عذرا أصدقائي على الجبن…لكن الأمور غدت فعلا خطيرة

الدكتورة ألفة يوسف