نفترض ان للاتحاد، ككل التنظيمات، عيوبا
هذا لا ينسيني ان للاتحاد ايضا خصالا عديدة تمتد من تاريخ تونس الحديث الى اليوم
في كل الاحوال، في ظل تدهور مقدرتي الشرائية، وغلاء الاسعار الخرافي، والسعي الى بيع ما بقي من السيادة الوطنية، لا اتصور منظمة اخرى تدافع عني
اكيد لن يدافع عني لا الغنوشي ولا غلامه ولا صندوق النقد الدولي
عاش الاتحاد
وتحيا تونس
الدكتورة ألفة يوسف