كانْ جِيتْ فالَحْ راكْ من البارحْ

حول منوبي
وزير الداخلية السّابق لطفي ابراهم
بشير العكرمي وكيل الجمهورية بالحاضرة

هيكل دخيل

لطفي إبراهم ، تونسي جسدًا وروحًا،
يتألّم ككل تونسي، وزيادة بحكم الرابطة التي تجمعه بالذين استشهدوا رحمة الله عليهم ويصبّر أهلهم وذويهم
فقط للذين يستثمرون في دم الشهداء

من ناحية أخرى الملف القضائي يتقدّم بخطى ثابتة داخليًا وخارجيًا
والصبر جميل

بشير العكرمي
هو القاضي المتمرّس خاصة في خطط النيابة والتحقيق، لكنّه إنسان وليس (ربو) وبلغة شعبية هو رجل قانون ولا يعمل بالطّاقة، لن يتأثّر بنهيق البعض
هو يعلم خبايا مكافحة الإرهاب
وخبايا الإستعلام والاستقراء
لن توقعوا بينه وبين الوطنيين ممن تحمّلوا مشاق البحث والتحرّي

فقط للدخيل ومن والاه

أولاً

لا تنسى أنّني اشتغلت بمستشفى الأمراض العقلية الرازي
ولا شك أنك تعلم أنني أعلم تداعيات وتأثيرات دواء « هالدون سان أرتان » ولن أستثمر في مرضك أو غيرك رغم انقضاء واجب التحفّظ والسر المهني مدة 10سنوات

ثانياً

في الأمور الأمنية وعادل الغندري والمنيهلة وكذا؟؟؟
ليس كل شي يُقال
إنّها تونس
إنها المصنّفة عالميّا
USGN
نفخر بها وحمى الله رفاقها
سيظل الوطنيون يفتخرون ولو بآخر عنصر منها
وأخيرًا وليس آخرًا
هيكل دخيل

فسادي تمّ الحسم فيه وعليه لا تحاول التشويه
طبعًا
أقول لك ولمن يحرّك جيبك بالفتات
كان جيت فالح راك من البارح
ملاحظة أخيرة
وأنا صغير
كليت طرايح من جماعة (رابحة) وسامحتهم

الأستاذ الحبيب زمّالي